إن التعاون وتبادل المعلومات  بين الجامعات حول العالم  يعد أهم الدوافع التي تدعم جامعة أحمد دحلان لتكون جامعة عالمية تهدف إلى لعب دورها الهام والمساهمة في الحضارة الإنسانية. التعاون الدولي الذي أنجزتها جامعة أحمد دحلان خلال الأعوام السابقة يتمثل في برنامج الدرجة العلمية المشتركة، وتبادل الطلبة، تبادل المدرسين، البحوث المشتركة، تبادل الإصدارات العلمية، التدريب المشترك وعقد المؤتمؤات الدولية.  سجلت الجامعة مع بداية عامة 2016 العديد من التعاونات الدولية مع الدول ذات ثقافة متميزة في مجال العلوم والتكنولوجيا مثل الهولندا، ألمانيا، المجر، تركيا، الأردن، فلسطين، مصر، اليابان، كوريا، الصين، فلبين، تايلاند، ماليزيا، أستراليا، ونيوزيلندا.

والمجتمع الدولي، في المقابل، أكسب الجامعة ثقتها في أنها قادرة على المساهمة بشكل فعال في تطوير العلوم والتكنولوجيا لتحقيق مستقبل أفضل للأمة الإنسانية. ولا أدل على ذلك من تزايد عدد الطلبة الأجانب الذين يدرسون فى جامعة أحمد دحلان، حيث سجلت الجامعة مئات الطلبة الوافدين من الدول الصديقة مثل هولندا، بريطانيا، بلجيكا، المجر، إسبانيا، أوزبكستان، مصر، الهند، اليابان، كوريا، الصين، فلبين، تايلاند، ماليزيا، و تيمور الشرقية.